- لا اعرف متى سوف يتوقف الجميع عن لعبة الثورة فى الشارع فمنذ مظاهرات يناير التى تحولت إلى من وجهة نظرى البسيطة إلى فوضى وليست ثورة وحينما يفكر المرء فإنه كان من الممكن الحصول على المزيد من المكاسب السياسية للوطن ارتفع سقف الاحلام إلى التغيير الشامل لكنه فى الواقع تحول إلى تخلص من وطنك القديم وليس بناء الوطن واصبحنا نرى عبث ثورى فى معارك عبثية سقط فيها ابناء الوطن وتحولت المسألة إلى مجرد انقلاب عسكرى ناعم برعاية شعبية وتطلع المواطنون إلى الجيش بوصفه المخلص ودخلنا فى تلك المتاهة الثورية حتى جاء رئيس وقدم لنا مشروع نهضة فنكوشى وقرر ان ينحاز لجماعته التى دأبت على الحياةالسرية وقرر أن نحيا على دستور هواه ثم قرر الجميع ان يلعب ثورة مرة اخرى وفى ست ساعات تلك المرة تم اسقاط الرئيس بانقلاب عسكرى برعاية شعبية ايضا لكنه اكثر خشونة وآبى الجميع ان يعلى مصالح الوطن فسقط من سقط فى رابعة والنهضة وفى اماكن اخرى وبدا أن الناس لا تكترث بالدماء هذه المرة رغم انها دماء ابناء الوطن بغض النظر عن مكان وقوفهم واصبح لدينا متظاهرون وراقصون كذلك لا يخلو الأمر من محطات للقنابل
- وكالعادة ليس هناك رجل رشيد ودخل الجميع فى صراع تحدى عبر مظاهرات عبثية لا طائل منها فى البناء بل معاول هدم ، ومرة اخرى اصبح المطلوب ان نلعب ثورة من جديد عبر شعار براق الهوية الإسلامية ورفع المصاحف وكأن لعبة الثورة هى الهدف الأسمى ، مع أن الدين يأمرنا بالاعتصام ولكن ليتهم رجال يعلون مصالح العباد.
- مجموعة اسئلة بسيطة ، هل قدمت المتاهة الثورية أى جديد لمصر؟ أم أنها اخرجت مصارين الوطن للتصارع معا.
- ثم هل جاءت الحرية والعدالة الاجتماعية ؟ أم ان المواطنين يزدادون فقرا ومن يزعمون انهم ثوار يلعبون لعبتهم العبثية من خلال مجموعة من تجار الموت ابتلينا بهم كل يوم فى برامج فضائية ، ولم يعد لدينا إلا تلك الفرص العمل الثورية جدا وبل أن سقف الحريات تضاءل عما قبل 25 يناير! واصبح الجميع يبحث عن وطن ؟! وفى ظل حالة اصبحت فيها مصر جمهورية الشبكات الاجتماعية هل نسى الجميع ارفع رأسك فوق أنت مصرى ؟ ألم يحن الوقت أن نعلى برنامجا انتخابيا يصلح احوال الوطن! هل من الممكن أن نتقى الله فى مصر ؟! توقيع مواطن مصرى
Thursday, November 27, 2014
يلا نلعب ثورة
Tuesday, November 25, 2014
Let Me Be Your Garden
Take me not as the prize rose, a symbol of your brilliant collection.
For once cut I wilt and die. But, let me be your garden, take me with my many imperfect weeds.
Tend to me, nurture me, adore me, and I will show you great splendor.
Take me as your garden; show me the care and the devotion of love.
And I will be your paradise.
Let me be your garden.
Show me the tenderness of your touch as it molds my beauty allowing me to grow.
Let me be your garden your peace, your sweetness, your retreat.
Mirror Image of Me Sometimes I find myself feeling like a duck in the desert; drowning in a mirage of sandy people, thirsty for a drop of rain.
Like a birthday candle in a dark abyss, surrounded by nothiningness; its light, little as it may be, still shines.
Like a star sparkling in the deep of night, bright and brilliant, but no more destinguishable than any other.
he Helper Even in our darkest hour, upon which when we have no power, when things seem dull and gray and there seems that there is no way, we need not fear for He is near.
Always there to show the way, leading us yet to another day.
WELL AGAIN I DON'T WIRTE IN ENGLISH BUT I'M PROUD TO SHARE THIS. Beth
Monday, November 24, 2014
Broken down walls and Fences
The Breaking Down of Walls and Fences Love,
the joining of two hearts,
the breaking down of walls & fences;
the complete and utter loss of all senses.
Love, it is the blind... when not one error can you find.
Love, it is the weak... when no other do you seek.
Love, it is the vulnerable... when all is known, even the undesirable. Love, it is the ache... when you feel you make a mistake. Love, it is a token... when you wish no heart be broken.
Love, it is brighter than gold... when you know it can not be bought or sold.
Love it is a simple truth... when even you lose your youth.
Love, it is a strength... when you know it would go to any length.
Love, is two hearts joining... and breaking down all walls and fences
Well I don't like in English but I like it its from a sweet friend and I'm proud that it well be part of my blog
Beth
Wednesday, November 19, 2014
فى عيد ميلاد الرئيس
سيادة
الرئيس
يظنك
البعض قديس
واخرون
يعتبرونك خسيس
أما أنا
فلا اعرف أنك قديس ولا خسيس
كل ما
اعرفه أنك أنت الرئيس
وما اعرفه
ان لى حق فى انتقاد الرئيس
لأنه ليس
قديس
ولن اصفه
كخسيس
آه لو
قابلت الرئيس
لقلت له لم
اكن ارغب فى أن تكون رئيس
لكن أمام
ورقه الانتخاب لم اجد بد أن أنتخبك كرئيس
لكن
الحرية تراجعت فى زمنك يا رئيس
وزاد
الفقر وانت الرئيس
ومازالت
الدماء تسيل وتجلس على كرسى الرئيس
مازال
الشباب يبحث عن اسقاط رئيس
لأن الحلم
سقط يا رئيس
ومازال والوطن
امانة فى عنقك يا رئيس
توقيع
مواطن بئيس
Wednesday, November 12, 2014
دوما قريب
اكون دوما
بعيد لكن قلبى قريب
غيابى لن
يطول وسيأتى حضورى كالربيع
اعرف أن
شتائك كان طويل
لكن سوف
يأتى الدفء بالحنين
وسوف تنسى
ليالى الفراق الأليم
وسوف نحلم
من جديد
بمستقبل جميل
ليس به
فراق ولا آنين
ولا غدر سنين
تيقنى أن
حلمنا رؤية صادقة
سوف يرى
النور
ولن يقف
أمامه سور
ولن تحدده
ظروف
حلمنا
باقٍ مهما طال الزمن
تيقنى أنه
حقيقة من حقائق الحياة
Monday, November 10, 2014
Tuesday, October 28, 2014
محطة القنبلة
قد يكون اهم ما يميز المصريين أنهم يحاولون كل مشاكلهم إلى دعابات ، على
نمط شر البلية ما يضحك ، والعنوان ليس من عندى لقد ركبت مع احد سائقى التاكسى
وحينما ابلغته إننى سوف انزل امام جامعة القاهرة قال لى اسمها محطة القنبلة حدث
هذا حينما انفجرت قنبلتين من قبل امام الجامعة وعثر على ثالثة لم تنفجر.
لكن ماحدث منذ يومين كان حدثا مخلتفا بالنسبة لى فالمرة السابقة رأيت
القنبلة الثانية وهى تنفجر من شباك المكتب فى وسط حالة من الذعر بين العاملين ،
لكن حينما انفجرت تلك القنبلة كنت لا ابعد عنها إلا القليل ورأيتها امامى ورأيت
سحابة الانفجار وجرى الناس فى الشارع كانت فى المسار الذى اتخذه يوميا للعبور زمنيا
لم يكن يفصلنى عنها سوى دقيقة واحدة تأخرتها فى النزول عن ميعادى انتابنتى الكثير
من المشاعر بالطبع من السخط على عديم الدين الذى وضع قنبلة فى ساعة ذروة تصيب بشكل
كامل الكثير من الابرياء.
يحضرنى اللوم لرجال الشرطة الذى اعرف ان واجبهم يتضاعف امام الخسة الذين
يتعاملون معاها وحتى وإن نقدت ممارسات الشرطة فأننى لست خائنا ولم ادع يوما إلا
اسقاطها لكن القنبلة وضعت أمام ارتكاز امنى وفى نفس المنطقة تقريبا الذى انفجرت
بها القنابل من قبل فهذا يفتح الكثير من التساؤلات ؟!
واتصور أن رجال الأمن المركزى يجب أن يتم تدريبهم اكثر من ذلك ولا اجد بدا
من أن تدخل الداخلية من ضمن رجال الأمن المركزى خريجى الجامعة فى فترة تجنديهم
بدلا من هتافهم كل يوم بسقوطها ربما يحسن هذا من كفاءة الأمن المركزى او يرينا من
يهتفون يوميا بسقوط العسكر والشرطة ماذا سوف يحدث حينما يتم وضعهم فى موضع
المسئولية هى مجرد فكرة لست ازعم بها اننى احد الخبراء الذى يغرقونا كل يوم فى
تحليلاتهم البائسة فى برامج الهواء الليلية وربما تقضى هذه الفكرة على محطات
القنابل الاخرى فى حياتنا ، ولا أملك سوى الدعاء للجميع بالحفظ ولمصرنا الغالية
بالأمن والسلام.
Subscribe to:
Posts (Atom)